حافظ الصانع الياباني للسيارات شركة Toyota، على لقب اكثر الشركات مبيعا للسيارات خلال عام 2022، وقد جاءت سيارة Corolla في المرتبة الأولى ب 1.120.000 مليون ومئة وعشرون ألف سيارة، وقد نجح الصانع الياباني في التغلب على جميع العقبات التي تواجه عالم صناعة السيارات في الوقت الحالي، ومن أهمها المشاكل المتعلقة بالنقل و نقص التموين، وندرة أشباه المواصلات، بما في ذلك المشاكل اللوجستية، تغلب الصانع الياباني Toyota على أحد أكبر المجموعات والتحالفات في عالم صناعة المركبات Volkswagen، ثم علامة Honda في المركز الثالث.
على الرغم ذلك فقد سجلت جميع العلامات التجارية التي جاءت في المراتب العشرة الأوائل عن أداء سلبي، خلال العالم 2022.
الشركات ال 10 الأكثر مبيعا للسيارات خلال 2022
تمكنت Toyota من الاستحواذ على نسبة 11.5٪ من حصة السوق مع انخفاض بلغ -0.4٪ مقارنة بسنة 2021، كما تمكنت من تسليم حوالي 10,483,024 سيارة عبر مختلف مناطق العالم, باحتساب أداء الفروع الأخرى مثل لكزس و دايهاتسو هينو صانع السيارات النفعية الخفيفة، هذه النتائج زادت من اتساع الفجوة عن المركز الثاني.
جاءت مجموعة فولكس فاجن في المرتبة الثانية بحصة سوقية بلغت 6.6٪، حيث باعت الشركة حوالي 4.39 مليون سيارة أي بانخفاض بلغ -5.5٪مقارنة بسنة 2021.
في المرتبة الثالثة نجد مجموعة هوندا ب 3.57 مليون سيارة تم بيعها، وانخفاض كبير في رقم الأعمال بلغ -19.5٪، في المرتبة الرابعة جاءت هيونداي بحوالي 3.51 مليون سيارة، مع تسجيل انخفاض بلغ -8.6٪. تليها شركة كيا بمبيعات لم تتجاوز 2.82 مليون سيارة، مع انخفاض وصل -2.8٪.
في المرتبة السادسة نيسان التي باعت حوالي 2.61 مليون سيارة مع انخفاض بلغ -18.6٪. بينما حلت مجموعة BMW التي سجلت انخفاضا بحوالي -7.7٪ في نفس الوقت الذي تمكنت من بيع 2.02 مليون سيارة فقط، في المركز الثامن مرسيدس بحوالي 1.90 مليون سيارة انخفاض تجاوز -1.8٪ مقارنة بالعام 2021.
في المرتبة التاسعة جاءت شركة شيفروليه التي باعت 1.88 مليون سيارة فقط، وانخفض رقم أعمالها ب -1.8٪، في المركز العاشر مجموعة فورد التي باعت 1.84 مليون سيارة، وانخفاض بلغ -5.1٪.
أهم المشاكل التي كانت وراء هذا الأداء السلبي في عالم صناعة السيارات ترتبط في الأساس بمشاكل التموين التي خلقتها الحرب الأوروبية بين الجارتين روسيا وأوكرانيا، وما نجم عنها من مشاكل الطاقة بالنسبة للمصانع المنتشرة في أوروبا، بالإضافة إلى إعادة الإغلاق التي عرفتها السوق الصينية بسبب فيروس كورونا.
فيما يرى بعض المهتمين بعالم صناعة السيارة عام 2010 وبشكل خاص ما تعلق بترتيب العلامات المصنعة، أن تصدر علامة تويوتا للترتيب. يعود إلى استراتيجية العلامة اليابانية المتمثلة في التركيز على علامة تجارية واحدة، في الوقت الذي يستحوذ المصنعون الآخرون على علامات تجارية متعددة للوصول إلى أكبر قدر من شرائح العملاء. تكتفي تويوتا بعلامة لكزس لانتاج سيارات فاخرة وعلامة دايهاتسو من أجل تقديم سيارات صغيرة منخفضة التكلفة.
جاءت مجموعة فولكس فاجن في المرتبة الثانية بحصة سوقية بلغت 6.6٪، حيث باعت الشركة حوالي 4.39 مليون سيارة أي بانخفاض بلغ -5.5٪مقارنة بسنة 2021.
في المرتبة الثالثة نجد مجموعة هوندا ب 3.57 مليون سيارة تم بيعها، وانخفاض كبير في رقم الأعمال بلغ -19.5٪، في المرتبة الرابعة جاءت هيونداي بحوالي 3.51 مليون سيارة، مع تسجيل انخفاض بلغ -8.6٪. تليها شركة كيا بمبيعات لم تتجاوز 2.82 مليون سيارة، مع انخفاض وصل -2.8٪.
في المرتبة السادسة نيسان التي باعت حوالي 2.61 مليون سيارة مع انخفاض بلغ -18.6٪. بينما حلت مجموعة BMW التي سجلت انخفاضا بحوالي -7.7٪ في نفس الوقت الذي تمكنت من بيع 2.02 مليون سيارة فقط، في المركز الثامن مرسيدس بحوالي 1.90 مليون سيارة انخفاض تجاوز -1.8٪ مقارنة بالعام 2021.
في المرتبة التاسعة جاءت شركة شيفروليه التي باعت 1.88 مليون سيارة فقط، وانخفض رقم أعمالها ب -1.8٪، في المركز العاشر مجموعة فورد التي باعت 1.84 مليون سيارة، وانخفاض بلغ -5.1٪.
أهم المشاكل التي كانت وراء هذا الأداء السلبي في عالم صناعة السيارات ترتبط في الأساس بمشاكل التموين التي خلقتها الحرب الأوروبية بين الجارتين روسيا وأوكرانيا، وما نجم عنها من مشاكل الطاقة بالنسبة للمصانع المنتشرة في أوروبا، بالإضافة إلى إعادة الإغلاق التي عرفتها السوق الصينية بسبب فيروس كورونا.
فيما يرى بعض المهتمين بعالم صناعة السيارة عام 2010 وبشكل خاص ما تعلق بترتيب العلامات المصنعة، أن تصدر علامة تويوتا للترتيب. يعود إلى استراتيجية العلامة اليابانية المتمثلة في التركيز على علامة تجارية واحدة، في الوقت الذي يستحوذ المصنعون الآخرون على علامات تجارية متعددة للوصول إلى أكبر قدر من شرائح العملاء. تكتفي تويوتا بعلامة لكزس لانتاج سيارات فاخرة وعلامة دايهاتسو من أجل تقديم سيارات صغيرة منخفضة التكلفة.