بينما حافظ المنتخب الجزائري لكرة القدم على مركزه الـ 41 في ترتيب الفيفا الأخير لشهر جويلية، بعد أن جمع 1480.59 نقطة، ضمن قائمة أحسن المنتخبات العالمية لكرة القدم.
على المستوى الإفريقي، حلّ أشبال المدرب جمال بلماضي، في المركز السابع، بعد كلّ من السنغال في المركز 18 على الرغم من خسارته ل 8.86 نقطة، ثم المغرب في المركز 23 مع خسارة 0.5 نقطة ، ثم تونس في المركز 30، بعدها مباشرة نيجيريا في المركز 31، تليها الكاميرون صاحبة المركز 38، ومصر في المركز 40، تعقبها الجزائر مباشرة في المركز 41، ثم مالي في المركز 46 عالميا مع خسارته ل 4.86 نقطة، فيما حل منتخب الفيلة الإيفوارية في المركز 52 عالميا.
أما على المستوى العربي ،فقد احتلّ المنتخب المغربي صدارة ترتيب كأحسن المنتخبات العربية رغم تراجعه مرتبة واحدة في التصنيف العالمي، متبوعا بتونس، مصر، الجزائر، قطر في المركز 48، السعودية في المركز 53، الإمارات العربية المتحدة في المركز 69 ، بعدها مباشرة العراق في المركز 70، ثم عُمان في المركز 75 عالميا.
فيما حل منتخب السيدات في المركز 79 عالميا، محافظا بدوره على تصنيف شهر جوان الماضي من هذه السنة.
المنتخبات الـ10 الأفضل في العالم في أوت 2022:
1- البرازيل.
2- بلجيكا.
3- الأرجنتين.
4- فرنسا.
5- إنجلترا.
6- إسبانيا.
7- إيطاليا.
8- هولندا.
9- البرتغال.
10- الدنمارك.
التصنيف العام
طريقة التصنيف
صادق مجلس FIFA على طريقة التصنيف جديدة الحالية، في أغسطس 2018، والتي تحمل اسم "SUM". فقد كان التصنيف العالمي يستند إلى متوسط فترة زمنية معينة. يستمر النظام الجديد عن طريق الجمع / الطرح على إجمالي النقاط ، اعتمادا على المباريات التي تم الفوز بها أو خسارتها.
يتم تعريف النقاط المضافة أو المطروحة جزئيا من خلال القوة النسبية للخصمين. لذلك يأخذ النموذج في الاعتبار المنطق القائل بأن الفريق الأعلى تصنيفا سيحقق نتائج أفضل ضد خصم يحتل مركزا أقل من التصنيفات.
لم تشهد المراتب خمسين الأعلى تصنيفًا سوى تغييرين فقط، في الوقت الذي لم تشهد قائمة أعلى عشرين منتخبًا أي تغيير، فيما شهدت هذه الفترة إقامة 58 مباراة دولية للرجال في قارة إفريقيا وآسيا.
بالنسبة للتغيير على مستوى المراتب خمسين الأعلى تصنيفًا صعدت إيران مرتبة واحدة إلى المركز 22 ، و قطر بمرتبة واحدة أيضا إلى المركز الـ48.
طريقة التصنيف
صادق مجلس FIFA على طريقة التصنيف جديدة الحالية، في أغسطس 2018، والتي تحمل اسم "SUM". فقد كان التصنيف العالمي يستند إلى متوسط فترة زمنية معينة. يستمر النظام الجديد عن طريق الجمع / الطرح على إجمالي النقاط ، اعتمادا على المباريات التي تم الفوز بها أو خسارتها.
يتم تعريف النقاط المضافة أو المطروحة جزئيا من خلال القوة النسبية للخصمين. لذلك يأخذ النموذج في الاعتبار المنطق القائل بأن الفريق الأعلى تصنيفا سيحقق نتائج أفضل ضد خصم يحتل مركزا أقل من التصنيفات.